أحنُ إلى خبزِ أمى ....وقهوه أمى ... ولمسة أمى
وامتلأنا أنا والمكان بليلٍ يفيض من الكأس ... تضحك من وصفه. ثم تضحك أكثر حين تخبّئ منحدر الليل في يدها
1/14/2009
1/11/2009
من أجل علبه الصابون
عبثيهُ هى الحياه
تلملمنا متى شاءت
تمزقنا كيفما شاءت
تدغدغ أحلامنا فى مآقينا وتلوكها بالدمعات المستعصيه
بالأمس شيعتُ جنازة تحمل فى صندوفها جثمانك أيتها الحياه
كم مرة حاولت فيها أن أموت ..
يوم أن القيت رأسي بعيداً... عادت إلى
ومرة أن قطعت شرايينى لم تخرج منها الدماء
مرات ومرات
بالأمس قررت ألا أموت فالأشياء التى أشتريتها مازالت تصلح للإستخدام
تلملمنا متى شاءت
تمزقنا كيفما شاءت
تدغدغ أحلامنا فى مآقينا وتلوكها بالدمعات المستعصيه
بالأمس شيعتُ جنازة تحمل فى صندوفها جثمانك أيتها الحياه
كم مرة حاولت فيها أن أموت ..
يوم أن القيت رأسي بعيداً... عادت إلى
ومرة أن قطعت شرايينى لم تخرج منها الدماء
مرات ومرات
بالأمس قررت ألا أموت فالأشياء التى أشتريتها مازالت تصلح للإستخدام
نعم يمكننا أن نعيش فقط لنكمل استخدام عبوة الصابون المخصص للغسالات الاوتوماتيكيه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)